بماذا سيصفك الله

من أنت؟

وصف الله عز وجل في كتابه العزيز مجموعة من الأشخاص سواء من الذين حددهم بأسمائهم أو وصفهم فقط ومن أولئك الخيرين

إبراهيم: النبي الصديق

وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا

إسماعيل: صادق الوعد

وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا

نوح: عبدًا شكورًا

ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا

أيوب: صابراً نعم العبد و أواب

إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا ۚ نِّعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ

محمد: ذو خلق عظيم

وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ

بالمقابل نجد من وصفهم الله بأنهم سيئين ومنهم

فرعون: من المفسدين و المسرفين

إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ

مِن فِرْعَوْنَ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَالِيًا مِّنَ الْمُسْرِفِينَ

قارون: باغي

إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ

ونجد أيضاً أوصاف لأنواع من البشر يحذرنا الله أن نكون منهم أو معهم. مثلاً